احتدم الجدال فى الاونه الاخيرة بين القوى والتيارات السياسيه فى الفترة الاخيرة حول الدستور الكل يجمع على وجوب دستور جديد يعكس رغبه الشعب الكل يرغب فى التحول الديمقراطى للبلاد الكل مجمع على مدنيه الدوله ولكن باختلافات تعريف المدنيه لدى البعض القوى السياسيه والوطنيه .
كنت واحد ممن يريدون الدستور اولا ولم اكن اوافق على الاستفتاء ليس لعيب فى مواد الاستفتاء ولكن لان العيب ان نقوم بترقيع دستور المنادين بالدستور اولا كان يجب الا يوافقوا على وجوب استفتاء ويرفضوا ذللك ولكن بم ان المجتمع ارتضى الاستفتاء على بعض المواد الدستوريه وخروج النتيجه بهذا الشكل فعلينا احترام رغبه الشعب وان كنت ارفض الطريقه التى تم الحشد بها لنعم حيث تحدثت بعض القوى على ان الموافقه تضمن استقرار البلاد والبعض الاخر قال نعم للمحافظه على هويه الدوله التى لا يقدر احد على المساس بها ..
على القوى السياسيه عدم الخوض فى معارك الدستور اولا ام الانتخابات اولا فيجب على القوى السياسيه والتيارات المختلفه التوافق على بعض الاسس والمبادئ التى تضمن الاستقرار والتوافق فيما بينهم على الملامح العامه للدستور بدل من الدخول فى صراعات تجهد الفكر ولا تفيد المجتمع كثيرا يجب التوافق بين القوى السياسيه والتيارات على بعض الخطوط العريضه فى الدستور ودراسه كيفيه تنفيذها بدايه من
1_ المحافظه على المادة الثانيه من الدستور ووضع مادة تفيد تطبيق شرائع غير المسلمين فى احوالهم الشخصيه
2_ضمان حقوق المواطنه للافراد المجتنع دون التميز بين العرق او الون او الديانه
3_ضمان حريه الرأى والتعبير والاعتقادات مع ما يتفق مع المعاير الدوليه للحريات
اليس من الاوجب ان نتفق بيننا وان يتفق القوى والتيارات السياسيه على كيفيه صياغه هذة المواد بدل من المناظرات حول الدستور اولا ام الانتخابات البرلمانيه ...
كنت واحد ممن يريدون الدستور اولا ولم اكن اوافق على الاستفتاء ليس لعيب فى مواد الاستفتاء ولكن لان العيب ان نقوم بترقيع دستور المنادين بالدستور اولا كان يجب الا يوافقوا على وجوب استفتاء ويرفضوا ذللك ولكن بم ان المجتمع ارتضى الاستفتاء على بعض المواد الدستوريه وخروج النتيجه بهذا الشكل فعلينا احترام رغبه الشعب وان كنت ارفض الطريقه التى تم الحشد بها لنعم حيث تحدثت بعض القوى على ان الموافقه تضمن استقرار البلاد والبعض الاخر قال نعم للمحافظه على هويه الدوله التى لا يقدر احد على المساس بها ..
على القوى السياسيه عدم الخوض فى معارك الدستور اولا ام الانتخابات اولا فيجب على القوى السياسيه والتيارات المختلفه التوافق على بعض الاسس والمبادئ التى تضمن الاستقرار والتوافق فيما بينهم على الملامح العامه للدستور بدل من الدخول فى صراعات تجهد الفكر ولا تفيد المجتمع كثيرا يجب التوافق بين القوى السياسيه والتيارات على بعض الخطوط العريضه فى الدستور ودراسه كيفيه تنفيذها بدايه من
1_ المحافظه على المادة الثانيه من الدستور ووضع مادة تفيد تطبيق شرائع غير المسلمين فى احوالهم الشخصيه
2_ضمان حقوق المواطنه للافراد المجتنع دون التميز بين العرق او الون او الديانه
3_ضمان حريه الرأى والتعبير والاعتقادات مع ما يتفق مع المعاير الدوليه للحريات
اليس من الاوجب ان نتفق بيننا وان يتفق القوى والتيارات السياسيه على كيفيه صياغه هذة المواد بدل من المناظرات حول الدستور اولا ام الانتخابات البرلمانيه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق